علي

امبارح كنت داخل اقوله اني بدات اتعلق بيه و كدة و انه بالنسبالي مباقش مجرد صديق اعرفه علي النت و خلاص
بس مرة واحد اتفتح ىموضوع الدين و ان ربنا موجود و لازم الواحد يصحح من افكاره و كدة
حسيت ان كل حاجة راحت حتي الصداقة مش المشاعر بس
و طبعا و لا عرفت انام و لا نيلة
بس النهاردة قولتله فعلا
بالعكس با كل مرة يتخانق معايا با مبسوط اول مرة احس ان في حد اكبر مني
دماغه اعلي مني بستريح لكلامه
مش كل مقول كلمة يقتنع بيها و خلاص
بالعكس بيناقش و ينقد و بحاجة صح
واحسن حاجة فيه انه مقنع بدرجة غريبة و انا الي كنت فاكر نفسي دماغي مقفلة
النهاردة بيقولي لازم الشدة مع الي بتحبه علشان تحافظ عليه
اول مرة اقتنع بالكلام دا طول عمري مومن بالحرية و التاني يخبط راسه في الحيط
شكله حيعملي غسيل مخ زي الفل
اعتقد اني لازم احدد معاه اني اشوفه حتي لو شوية علشان لو في حاجة او مشاعر تكبر و تبا حاجة اتمني اني القيها
لو مش كدة يبا قربته مني اكتر و با صديق حقيقي لي و اتشرف بيه

فيلم صندوق خشب

الفيلم دا جامد , اول مشوفته عيط في اخره , بس مش عارف ليه من اوله حسيت ان الاتنين جاي , يعني قصة الحب اوي دي و الوفاء بين المسلم و المسيحي مبالغ فيها شويا
بس عامة القصة بتاعته جامدة و فرحت اوي لما عرفت انها مبنية علي قصة حقيقة

طبال

هيا الناس بايت هبلة و لا مملة و لا الاتنين مع بعض
بقالي مدة كبيرة مدخلتش علي الفيس بوك الاكونت الجاي
و دخلت و بدات اتعرف من جديد علي ناس
بس للاسف حاسس انهم مملين و ملهومش اي هدف في الحياة
و اكتشفت اكتشاف جامد جدا ان الشعب المصري بطبعه طبال

اي حد يطبله مش بس الي في المناصب لكن ممكن المصري يطبل طلاما في مصلحة في الحوار